مقالات / الجزائر

يسلط تقرير الأمين العام للأمم المتحدة لعام 2024 الضوء على الأعمال الانتقامية ضد المدافعين عن حقوق الإنسان في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

08 أكتوبر 2024

تقدم منا لحقوق الإنسان ملخصا للمخاوف الرئيسية للأمين العام للأمم المتحدة بشأن الأعمال الانتقامية ضد المدافعين عن حقوق الإنسان في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وخاصة في الجزائر والبحرين ومصر والعراق وليبيا وفلسطين والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة واليمن.

الجزائر: دعوة للإفراج عن معتقلين الرأي وفتح مساحات للمجتمع المدني

04 أبريل 2024

كجزء من حملة رمضان #أطلڤوهم، تنضم منّا لحقوق الإنسان إلى منظمات المجتمع المدني المحلية والدولية في دعوة السلطات الجزائرية إلى الإفراج عن المعتقلين المحتجزين ظلمًا بسبب التعبير عن آرائهم، أو ممارستهم حرياتهم بسلمية وفتح المجال المدني أمام الجهات الفاعلة في المجتمع المدني، من أجل ضمان اضطلاعها بدورها ومهمتها، لضمان سيادة القانون دون عوائق.

الجزائر: زيارة المقررة الأممية الخاصة تمثل فرصة للإصلاح والإفراج عن النشطاء

25 نوفمبر 2023

بالتزامن مع زيارة المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالمدافعين عن حقوق الإنسان إلى الجزائر، انضمت منا لحقوق الإنسان إلى ائتلاف من منظمات المجتمع المدني في دعوة السلطات الجزائرية إلى إطلاق سراح جميع المدافعين عن حقوق الإنسان والناشطين المحتجزين حاليا، ووقف هجومهم على الحقوق الأساسية والحريات.

الاستعراض الدوري الشامل: كيف نتصدى لأزمة حقوق الإنسان الحالية في الجزائر؟ منظور المجتمع المدني

28 مارس 2023

بعد الدورة الرابعة للاستعراض الدوري الشامل، أبلغت الجزائر مجلس حقوق الإنسان بقرارها قبول 215 من أصل 290 توصية تلقتها. ندعو السلطات الجزائرية إلى تنفيذ هذه التوصيات. كما ندعو الجزائر إلى إعادة النظر في موقفها من التوصيات التي تمت الإشارة إليها فقط ، لا سيما تلك المتعلقة بحرية التعبير والتجمع السلمي وتكوين الجمعيات وحظر التعذيب ومكافحة الإرهاب واستقلال القضاء.

#ليست_جريمة: حملة إلكترونية تطالب السلطات الجزائرية بوقف هجماتها على الفضاء المدني والحريات الأساسية

19 مايو 2022

#ليست_جريمة؛ حملة إلكترونية تطلقها 38 منظمات حقوقية جزائرية وإقليمية والدولية عبر منصاتها الإلكترونية في الفترة بين 19 وحتى 28 مايو الجاري، بهدف تسليط الضوء على مساعي السلطات الجزائرية خنق الأصوات المعارضة والمجتمع المدني المستقل بطرق شتى.

إسبانيا تتخلى عن التزاماتها الدولية وتعيد قسرًا الجزائري فاضح الفساد محمد بن حليمة

30 مارس 2022

يدين إئتلاف المنظمات الموقعة أدناه بشدة ترحيل إسبانيا للناشط الجزائري محمد بن حليمة، مساء 24 مارس 2022، برغم مخاطر التعذيب والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي قد يواجهها في الجزائر، وتؤكد المنظمات أن ذلك الترحيل يعد انتهاكًا صارخًا للالتزامات الدولية لإسبانيا بشأن عدم الإعادة القسرية. بعدما علمت السلطات، من خلال المجتمع المدني والاستئنافات القانونية، أن السيد بن حليمة يواجه خطرًا كبيرًا بالتعرض للتعذيب والاحتجاز التعسفي والمحاكمة الجائرة في الجزائر؛ إذ تنتشر مثل هذه الانتهاكات بشكل متزايد بحق سجناء الرأي والنشطاء السلميين.

الجزائر: تفشي محاكمات الإرهاب بتهم مزعومة يسلّط الضوء على التراجع الملحوظ لوضع حقوق الإنسان

24 ديسمبر 2021

أثار تحالف من 11 منظمة غير حكومية مخاوف جدية بشأن القمع المستمر للحريات الأساسية والعمل المشروع في مجال حقوق الإنسان في الجزائر ، بما في ذلك الانتشار الملحوظ للمحاكمات بتهم الإرهاب التي لا أساس لها ضد المدافعين عن حقوق الإنسان والصحفيين والنشطاء السلميين.

الجزائر: على السلطات التدخل فورًا لمنع وفاة جديدة داخل أماكن الاحتجاز

22 ديسمبر 2021

مخاوف جدية على السلامة الجسدية والنفسية لسجين الرأي عبد الله بن نعوم

الجزائر: مسعى لحلّ جمعيّة شبابية بارزة

12 أكتوبر 2021

قضيّة الحكومة ضدّ "راج" تُهدّد حريّة تكوين الجمعيات

82 منظمة تطالب الأمم المتحدة بالتصدي لحملة السلطات الجزائرية لقمع القوى المؤيدة للديمقراطية خلال الجلسة الـ 47 لمجلس حقوق الإنسان

17 يونيو 2021

ردًا على حملة القمع الصارمة التي تشنها السلطات الجزائرية بحق المعارضة والقوى المستقلة بالجزائر؛منّا لحقوق الإنسان بالتعاون مع 81 منظمة حقوقية جزائرية وإقليمية ودولية، رسالة إلى ل الدول الأعضاء بمجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة مطالبًا باتخاذ إجراءات عاجلة بشأن الجزائر أثناء الجلسة المقبلة الـ47 لمجلس حقوق الإنسان. حثت المنظمات الموقعة على الرسالة الدول الأعضاء على تبني مطلب بفتح تحقيقات فورية ومستقلة ونزيهة وفعّالة حول مزاعم التعذيب وغيره من ضروب سوء المعاملة المرتكبة من قبل السلطات الجزائرية، كما طالبت المنظمات بوقف كافة الاعتقالات والمحاكمات التعسفية وإطلاق سراح جميع الأفراد المحتجزين تعسفيًا على خلفية ممارسة حقهم في حرية التعبير والتظاهر السلمي. الرسالة دعت أيضًا الأمم المتحدة إلى اتخاذ موقف علني أكثر حزمًا؛ لحماية الجزائريين وحقوقهم في التعبير وتكوين الجمعيات والتجمع بشكل سلمي. وقد أُرفق بالرسالة تحديث موجز يتضمن المزيد من المعلومات بشأن أحدث الانتهاكات الحقوقية المرتكبة في الجزائر في الفترة بين مارس ومايو 2021.