اختفاء رجلين من الأويغور أثناء تعرضهما لخطر الإعادة القسرية من المملكة العربية السعودية إلى الصين
آخر التحديثات
5 أبريل 2022: منّا لحقوق الإنسان و منظمة حماية المدافعين (Safeguard Defenders) تناشدان فريق الأمم المتحدة العامل المعني بحالات الاختفاء القسري لتوضيح مصير ومكان روزي وعبد الولي.
1 أبريل 2022: أعرب المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بقضايا الأقليات والمقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بحرية الدين أو المعتقد عن قلقهما بشأن احتجاز روزي وعبدالولي وحثا المملكة العربية السعودية على إجراء تقييم مستقل للمخاطر قبل النظر في تسليمه إلى الصين.
20 مارس 2022: عودة روزي وعبد الولي إلى جدة. بعد إبلاغهما أفراد أسرتهما بهذه الخطوة الأخيرة، اختفى الرجلان قسراً.
16 مارس 2022: نقل روزي وعبد الولي إلى الرياض. ويعتقد أن الهدف من هذا النقل هو إعادتهم قسراً إلى الصين.
3 مارس 2022: راسل العديد من المكلفين بولايات في إطار الإجراءات الخاصة، بما في ذلك المقرر الخاص المعني بالتعذيب، حكومة المملكة العربية السعودية بشأن خطر إعادة حمد الله عبد الولي ونورميميت روزي قسراً من المملكة العربية السعودية إلى جمهورية الصين الشعبية، على الرغم من وجود خطر التعذيب وغيره من ضروب سوء المعاملة.
17 يناير 2022: منّا لحقوق الإنسان و منظمة حماية المدافعين (Safeguard Defenders) ومؤتمر الأويغور العالمي يقدمون نداءً عاجلاً إلى المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بالتعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة.
3 يناير 2022: أبلغ مسؤول سعودي روزي بأنهما معرضان لخطر وشيك لإعادتهما قسراً إلى الصين.
20 نوفمبر 2020: الشرطة المحلية السعودية تعتقل عبد الولي وروزي.
2020: وصول روزي إلى السعودية لأسباب دينية.
3 فبراير 2020: وصول عبد الولي إلى المملكة العربية السعودية لأداء مناسك العمرة.