عبد الله الحامد، أحد الأعضاء المؤسسين لجمعية حسم، يتوفى في الحجز إثر حرمانه من الرعاية الطبية
آخر التحديثات
29 سبتمبر 2021: ذكر القضية في تقرير الأمين العام لعام 2021 عن الأعمال الانتقامية.
15 أبريل 2021: منّا لحقوق الإنسان تحيل القضية إلى الأمين العام للأمم المتحدة قبل إعداد تقرير 2021 بشأن الأعمال الانتقامية.
2 يونيو 2020: أصدر العديد من المكلفين بولايات في إطار الإجراءات الخاصة للأمم المتحدة رسالة تتضمن إدعاءات برقم (AL SAU 8/2020) يعربون فيها عن قلقهم من أن التأخير في العلاج الطبي للحامد قد يكون قد حرمه بشكل تعسفي من حقه في الحياة.
1 مايو 2020: منا لحقوق الإنسان تثير القضية مع الأمين العام المساعد للأمم المتحدة لحقوق الإنسان قيبل إعداد تقرير السنوي للأمين العام بشأن الأعمال الانتقامية ..
23 أبريل 2020: الحامد يتوفى.
17 أبريل 2020: منا لحقوق الإنسان تقدم نداءً عاجلاً إلى العديد من المكلفين بولايات الإجراءات الخاصة للأمم المتحدة، الأمر الذي يثير القلق بشأن وضع الحامد.
9 أبريل 2020: أصيب الحامد بسكتة دماغية في سجن الحائر وتم نقله إلى العناية المركزة في مستشفى مدينة الملك سعود الطبية (KSMC).
30 سبتمبر 2020: ذكر القضية في تقرير الأمين العام للأمم المتحدة لعام 2020 بشأن الأعمال الانتقامية.
1 مايو 2020: منا لحقوق الإنسان تحيل القضية إلى الأمين العام المساعد للأمم المتحدة لحقوق الإنسان قيبل إعداد تقرير 2020 بشأن الأعمال الانتقامية.
أكتوبر 2019: منا لحقوق الإنسان ومنظمة القسط تحيلان قضية عبد الله الحامد إلى المقرر الخاص المعني بحالة المدافعين عن حقوق الإنسان والمقرر الخاص المعني بالحق في حرية التجمع السلمي وتكوين الجمعيات، وذلك قبيل تخليد الذكرى السنوية العاشرة لتأسيس جمعية الحقوق المدنية والسياسية في المملكة العربية السعودية (حسم).
يناير 2014: غرفة الاستئناف بالمحكمة الجزائية المتخصصة تؤيد الحكم.
9 مارس 2013: المحكمة الجزائية المتخصصة تأمر بسجن الحامد 11 سنة، ويحرم من حريته في نفس اليوم.
سبتمبر 2013: ذكر القضية في تقرير الأمين العام للأمم المتحدة لعام 2013 بشأن الأعمال الانتقامية.
11 يونيو 2012: انطلاق محاكمة عبد الله الحامد أمام المحكمة الجزائية المتخصصة.
مارس 2012: بداية التحقيق في أنشطة الحامد.