الناشط الأردني كميل الزعبي يواجه في الاحتجاز عدة تهم تتعلق بحرية التعبير
آخر التحديثات
29 نوفمبر 2022: إطلاق سراح كميل بكفالة.
11 نوفمبر 2022: منّا لحقوق الإنسان ترسل نداءً عاجلاً إلى المقرر الخاص المعني بتعزيز وحماية الحق في حرية الرأي والتعبير وفريق العمل المعني بالاحتجاز التعسفي.
30 أكتوبر 2022: كميل الزعبي يعتقل ردأً لدعوته للإفراج عن المعتقلين السياسيين وتبادل المعلومات التي كشف عنها محامو النشطاء حول وضعهم.
أكتوبر 2021: الزعبي يعتقل بعد أن اتخذ رئيس الوزراء إجراءات قانونية ضده بعد تعليقات أدلى بها على تويتر بشأن تقاضي زوجة رئيس الوزراء أموالاً؛ أطلق سراحه بعد 25 يوماً، بعد أن سحب رئيس الوزراء دعواه.
15 مارس 2021: الزعبي يعتقل مع 15 شخصاً في سياق الاحتجاجات التي اندلعت بعد نفاد الأكسجين في مستشفى مدينة السلط مما أدى إلى وفاة العديد من مرضى كوفيد -19. أُطلق سراحه بكفالة بعد 17 يوماً.
23 ديسمبر 2020: الزعبي يستجوب من قبل وحدة مكافحة الجرائم الإلكترونية التابعة لمديرية الأمن العام وتمت محاكمته في ثلاث تهم بموجب قانون الجرائم الإلكترونية، تم إسقاط اثنتين منها لاحقاً، ولم يُحاكم بعد في التهمة الثالثة.
9 فبراير 2020: الزعبي يفرج عنه على ذمة المحاكمة إثر إضراب عن الطعام.
1 سبتمبر 2019: بدء محاكمته أمام محكمة أمن الدولة.
11 أيار 2019: الزعبي يعتقل في منزله من قبل دائرة المخابرات العامة، وإحالته إلى محكمة أمن الدولة بتهمة "تقويض نظام الحكم" و "تغيير كيان الدولة" و "المناهضة على تغيير الحكم السياسي في الأردن ".
3 سبتمبر 2018: الزعبي والناشط خالد الفاخري أبو إسلام يعتقلان من قبل دائرة المخابرات العامة في إربد قبل توجيه تهم "إطالة اللسان" و"تقويض النظام" و "ذم هيئة رسمية" و"إثارة الفتنة". تم الإفراج عن الزعبي بعد 88 يوماً من الاعتقال ، وذلك بعد تخفيف مدة الحكم عند الاستئناف بالسجن الذي كانت لمدة عام.
يناير 2015: الزعبي يفرج عنه ولكن يوضع تحت حظر السفر.
ديسمبر 2014: الزعبي يعتقل من قبل دائرة المخابرات العامة بتهمة "إطالة اللسان" و"تقويض النظام".